الاثنين، 18 مايو 2015

احب فتاة على الانترنت واراد انيراها فوافقت وعندما ذهب ليراها وجدها قبيحة جدا انظرو ماذا فعل معها


تعرف شاب على فتاة بالصدفة على الانترنت ودار بينهم حديث صغير ومع الايام  اصبح الحديث اطول ونشأت بينهما صداقة قوية  ثم تطورت الصداقة الى اهتم ثم الي اعجاب وبمرور تطورت تلك العلاقة على الانترنت الي حب واصبح كلاهما لا يستغني عن الاخر
وهنا قرر طلب الشاب من الفتاة ان تةوافق على مقابلته  وكانت الفتاة ترفض فى البداية لانها ليست معتادة على الخروج ومقابلة الاغراب ولكن مع اصرار الشاب وشدة الحب بينهما قررت ان تقابله

واتفقا على موعد فى حديقة عامة وقالت له انا سأرتدي فستان احمر وستجدني اجلس فى المقعد بجوار النافورة الكبيرة
وعندما ذهب الشاب ليري حبيبته  نظر الي الفتاة الجالسة من بعيد ووجدها شديدة القبح فقرر ان يبتعد وان يختفي وراء شجرة

وهنا اخذ يبكي من شدة حبه لها وانه لا يستطيع ان يعيش بدونها حيث تذكر اخلاقها وطيبتها ورقة مشاعرها

ومسح الشاب دموعه وقرر الذهاب لمقابلة الفتاة  وعندما ذهب اليها قال انا الشاب الذي احبك وهنا نظرت اليه الفتاة وقالت ولكنني لست الفتاة التي تحبك ولكنني صديقتها وانا هنا لاختبار  حبك لها واشرت نحو بنت شديدة الجمال وقالت له هذه هي الفتاة التي
تحبها

القصة ترمز الى ان الحب بين الافراد لايكون بجمال الافراد او قبحهم ولكن القلوب وجمال الروح اهم بكثير من المظهر 


تعرف شاب على فتاة بالصدفة على الانترنت ودار بينهم حديث صغير ومع الايام  اصبح الحديث اطول ونشأت بينهما صداقة قوية  ثم تطورت الصداقة الى اهتم ثم الي اعجاب وبمرور تطورت تلك العلاقة على الانترنت الي حب واصبح كلاهما لا يستغني عن الاخر
وهنا قرر طلب الشاب من الفتاة ان تةوافق على مقابلته  وكانت الفتاة ترفض فى البداية لانها ليست معتادة على الخروج ومقابلة الاغراب ولكن مع اصرار الشاب وشدة الحب بينهما قررت ان تقابله

واتفقا على موعد فى حديقة عامة وقالت له انا سأرتدي فستان احمر وستجدني اجلس فى المقعد بجوار النافورة الكبيرة
وعندما ذهب الشاب ليري حبيبته  نظر الي الفتاة الجالسة من بعيد ووجدها شديدة القبح فقرر ان يبتعد وان يختفي وراء شجرة

وهنا اخذ يبكي من شدة حبه لها وانه لا يستطيع ان يعيش بدونها حيث تذكر اخلاقها وطيبتها ورقة مشاعرها

ومسح الشاب دموعه وقرر الذهاب لمقابلة الفتاة  وعندما ذهب اليها قال انا الشاب الذي احبك وهنا نظرت اليه الفتاة وقالت ولكنني لست الفتاة التي تحبك ولكنني صديقتها وانا هنا لاختبار  حبك لها واشرت نحو بنت شديدة الجمال وقالت له هذه هي الفتاة التي
تحبها

القصة ترمز الى ان الحب بين الافراد لايكون بجمال الافراد او قبحهم ولكن القلوب وجمال الروح اهم بكثير من المظهر 

الاثنين، 18 مايو 2015

احب فتاة على الانترنت واراد انيراها فوافقت وعندما ذهب ليراها وجدها قبيحة جدا انظرو ماذا فعل معها


تعرف شاب على فتاة بالصدفة على الانترنت ودار بينهم حديث صغير ومع الايام  اصبح الحديث اطول ونشأت بينهما صداقة قوية  ثم تطورت الصداقة الى اهتم ثم الي اعجاب وبمرور تطورت تلك العلاقة على الانترنت الي حب واصبح كلاهما لا يستغني عن الاخر
وهنا قرر طلب الشاب من الفتاة ان تةوافق على مقابلته  وكانت الفتاة ترفض فى البداية لانها ليست معتادة على الخروج ومقابلة الاغراب ولكن مع اصرار الشاب وشدة الحب بينهما قررت ان تقابله

واتفقا على موعد فى حديقة عامة وقالت له انا سأرتدي فستان احمر وستجدني اجلس فى المقعد بجوار النافورة الكبيرة
وعندما ذهب الشاب ليري حبيبته  نظر الي الفتاة الجالسة من بعيد ووجدها شديدة القبح فقرر ان يبتعد وان يختفي وراء شجرة

وهنا اخذ يبكي من شدة حبه لها وانه لا يستطيع ان يعيش بدونها حيث تذكر اخلاقها وطيبتها ورقة مشاعرها

ومسح الشاب دموعه وقرر الذهاب لمقابلة الفتاة  وعندما ذهب اليها قال انا الشاب الذي احبك وهنا نظرت اليه الفتاة وقالت ولكنني لست الفتاة التي تحبك ولكنني صديقتها وانا هنا لاختبار  حبك لها واشرت نحو بنت شديدة الجمال وقالت له هذه هي الفتاة التي
تحبها

القصة ترمز الى ان الحب بين الافراد لايكون بجمال الافراد او قبحهم ولكن القلوب وجمال الروح اهم بكثير من المظهر 


أضغط هنا لمشاهدة الموضوع كامل