مرت فتاة وامها بضائقة مالية ولم يكن معهم قوت يومهم فقالت الفتاة لوالدتها اريد ان اعمل معها فى الزنا واستأذنتها فى العمل بالزنا والفاحشة حتي تستطيع ان تكسب المال الوفير
فنهرتها الام وهددتها واخذت تنصحها الا ان هذا كله لم يؤثر في قرار الفتاة وفى اصرارها على هذا الفعل
وامام هذا الاصرار فقالت الام للفتاة انا اوافق ان تمارسين الزنا ولكن على شرط ان تنفذي العمل الذي سوف اطلبه منكي
فسألتها الفتاة وماهو ذلك الشرط يا امي
فقالت لها الام غدا ستقفين امام باب القصر وتنتظرين موكب السلطان عندما يمر وستقومين بالوقوع على الارض والتظاهر بالاغماء
وبالفعل قامت الفتاة بالذهاب الى القصر وانتظرت مجئ السلطان وقامت بالتظاهر بنه مغمي عليها فما كان من السلطان الا ان جري مسرعا نحوها وواخذ يحاول افاقتها وقامت الفتاة بالتظاهر بان وعيها قد عاد وشكرت السلطان ورجعت الى البيت وحكت لوالدتها ما حدث
فقالت لها الام اريدك ان تكرري هذا الموضوع بالغد مرة اخري
وبالفعل نفذت الفتاة كلام الام وذهبت الي القصر وتظاهرت بالاغماء الان ان هذه المرة لم يقوم السلطان بمساعدتها ولكن ذهب اليها الوزير الاول وقام بافاقاتها لتشكره الفتاة وترحل الي البيت حكت لامها ما حدث وقالت لها الام اريدك ان تكرري نفس الموضوع لمدة اسبوع كامل حتي اسمح لكي بممارسة الزنا
وبالفعل وافقت الفتاة وقامت فى اليوم الثالث بالتظاهر وفي تلك المرة انتظرت لفترة اطول حتي يساعدها احد ولكن المفاجأة ان رئيس الحرس قام بازاحتها على جانب الطريق ليمر السلطان وموكبه ولم تجد سوي بعض العساككر همك من يقومون بمساعدتها وعادت ال البيت وتملؤها الحسرة
وفى اليوم الرابع لم يحرك احد ساكنا حتى اتي بعض المارة فى الطريق ليقومو بمساعدتها
وفي خامس يوم القت الفتاة بنفسها وهي تتظاهر بالاغماء امام السلطان فأذا بالسلطان يقوم بسبها والوزير يصرخ فى قائد الحرس ابعد تلك الفتاة المجنونة من هنا وقام المارة بالسخرية من تلك الفتاة واخذ العساكر بركلها بارجلهم حتي تبتبعد عن طريق موكب السلطان
وبكت الفتاة ورجعت الى امها والدموع والحسرة تملؤها
فقالت لها امها يا ابنتي العزيزة ان ما فعلتيه هو مثله مثل الزنا تماما ففي اول يوم جاء اليك افضل الناس واكثرهم غني وثراء وهو حال الزنا ففي البداية سوف يجري اليكي اغني الناس ثم بعد مرور الايام سوف تجدين الناس ينفرون منكي واحدا وراء الاخر وفي النهاية لن تكسبين شيئا سوي السخرية والسب والطرد بعد ان ينتهي جمالك
و تعلمت الفتاة من ذلك الدرس وشكرت امها
تلك القصة هي من وحي خيالنا ولا تمت للحقيقة بصلة ولكن الهدف من القصة هو تحذير الافراد من الاوقوع فى المعصية والجري وراء لذة الشهوات الزائلة ومتاع الدنيا الفاني وعلى كل من يقرأ هذه القصة ان يعتبر منها ويعلم ان الدنيا فانية وليس له الا اخرته
مرت فتاة وامها بضائقة مالية ولم يكن معهم قوت يومهم فقالت الفتاة لوالدتها اريد ان اعمل معها فى الزنا واستأذنتها فى العمل بالزنا والفاحشة حتي تستطيع ان تكسب المال الوفير
فنهرتها الام وهددتها واخذت تنصحها الا ان هذا كله لم يؤثر في قرار الفتاة وفى اصرارها على هذا الفعل
وامام هذا الاصرار فقالت الام للفتاة انا اوافق ان تمارسين الزنا ولكن على شرط ان تنفذي العمل الذي سوف اطلبه منكي
فسألتها الفتاة وماهو ذلك الشرط يا امي
فقالت لها الام غدا ستقفين امام باب القصر وتنتظرين موكب السلطان عندما يمر وستقومين بالوقوع على الارض والتظاهر بالاغماء
وبالفعل قامت الفتاة بالذهاب الى القصر وانتظرت مجئ السلطان وقامت بالتظاهر بنه مغمي عليها فما كان من السلطان الا ان جري مسرعا نحوها وواخذ يحاول افاقتها وقامت الفتاة بالتظاهر بان وعيها قد عاد وشكرت السلطان ورجعت الى البيت وحكت لوالدتها ما حدث
فقالت لها الام اريدك ان تكرري هذا الموضوع بالغد مرة اخري
وبالفعل نفذت الفتاة كلام الام وذهبت الي القصر وتظاهرت بالاغماء الان ان هذه المرة لم يقوم السلطان بمساعدتها ولكن ذهب اليها الوزير الاول وقام بافاقاتها لتشكره الفتاة وترحل الي البيت حكت لامها ما حدث وقالت لها الام اريدك ان تكرري نفس الموضوع لمدة اسبوع كامل حتي اسمح لكي بممارسة الزنا
وبالفعل وافقت الفتاة وقامت فى اليوم الثالث بالتظاهر وفي تلك المرة انتظرت لفترة اطول حتي يساعدها احد ولكن المفاجأة ان رئيس الحرس قام بازاحتها على جانب الطريق ليمر السلطان وموكبه ولم تجد سوي بعض العساككر همك من يقومون بمساعدتها وعادت ال البيت وتملؤها الحسرة
وفى اليوم الرابع لم يحرك احد ساكنا حتى اتي بعض المارة فى الطريق ليقومو بمساعدتها
وفي خامس يوم القت الفتاة بنفسها وهي تتظاهر بالاغماء امام السلطان فأذا بالسلطان يقوم بسبها والوزير يصرخ فى قائد الحرس ابعد تلك الفتاة المجنونة من هنا وقام المارة بالسخرية من تلك الفتاة واخذ العساكر بركلها بارجلهم حتي تبتبعد عن طريق موكب السلطان
وبكت الفتاة ورجعت الى امها والدموع والحسرة تملؤها
فقالت لها امها يا ابنتي العزيزة ان ما فعلتيه هو مثله مثل الزنا تماما ففي اول يوم جاء اليك افضل الناس واكثرهم غني وثراء وهو حال الزنا ففي البداية سوف يجري اليكي اغني الناس ثم بعد مرور الايام سوف تجدين الناس ينفرون منكي واحدا وراء الاخر وفي النهاية لن تكسبين شيئا سوي السخرية والسب والطرد بعد ان ينتهي جمالك
و تعلمت الفتاة من ذلك الدرس وشكرت امها
تلك القصة هي من وحي خيالنا ولا تمت للحقيقة بصلة ولكن الهدف من القصة هو تحذير الافراد من الاوقوع فى المعصية والجري وراء لذة الشهوات الزائلة ومتاع الدنيا الفاني وعلى كل من يقرأ هذه القصة ان يعتبر منها ويعلم ان الدنيا فانية وليس له الا اخرته