الأحد، 17 مايو 2015

الفاة لوالدتها اريد ان اعمل بالزنا والفاحشة الام سوف اوافق بعد ان تنفذين شروطي


مرت فتاة وامها بضائقة مالية ولم يكن معهم  قوت يومهم فقالت الفتاة لوالدتها  اريد  ان اعمل معها فى الزنا واستأذنتها فى العمل بالزنا والفاحشة حتي تستطيع ان تكسب المال الوفير
فنهرتها الام وهددتها واخذت تنصحها الا ان هذا كله لم  يؤثر في قرار الفتاة وفى اصرارها على هذا الفعل
وامام هذا الاصرار فقالت الام للفتاة انا اوافق ان تمارسين الزنا ولكن على شرط ان تنفذي العمل الذي سوف اطلبه منكي
فسألتها الفتاة وماهو ذلك الشرط يا امي
فقالت لها الام غدا ستقفين امام باب القصر وتنتظرين موكب السلطان عندما يمر وستقومين بالوقوع على الارض والتظاهر بالاغماء
وبالفعل قامت الفتاة بالذهاب الى القصر وانتظرت مجئ السلطان وقامت بالتظاهر بنه مغمي عليها فما كان من السلطان الا ان  جري مسرعا نحوها وواخذ يحاول افاقتها وقامت الفتاة بالتظاهر بان وعيها قد عاد وشكرت السلطان ورجعت الى البيت  وحكت لوالدتها ما حدث
فقالت لها الام اريدك ان تكرري  هذا الموضوع بالغد مرة اخري
وبالفعل نفذت الفتاة كلام الام وذهبت الي القصر وتظاهرت بالاغماء الان ان هذه المرة لم يقوم السلطان بمساعدتها ولكن ذهب اليها الوزير الاول وقام بافاقاتها لتشكره الفتاة وترحل الي البيت حكت لامها ما حدث وقالت لها الام اريدك ان تكرري نفس الموضوع لمدة اسبوع كامل حتي اسمح لكي بممارسة الزنا
وبالفعل وافقت الفتاة وقامت فى اليوم الثالث بالتظاهر وفي تلك المرة انتظرت لفترة اطول حتي يساعدها احد ولكن المفاجأة ان رئيس الحرس قام بازاحتها على جانب الطريق ليمر السلطان وموكبه ولم تجد سوي بعض العساككر همك من يقومون بمساعدتها وعادت ال البيت وتملؤها الحسرة
وفى اليوم الرابع لم يحرك احد ساكنا حتى اتي بعض المارة فى الطريق ليقومو بمساعدتها
وفي خامس يوم  القت الفتاة بنفسها وهي تتظاهر بالاغماء امام السلطان فأذا بالسلطان يقوم بسبها والوزير يصرخ فى قائد الحرس ابعد تلك الفتاة المجنونة من هنا وقام المارة بالسخرية من تلك الفتاة واخذ العساكر بركلها بارجلهم حتي تبتبعد عن طريق موكب السلطان
وبكت الفتاة ورجعت الى امها والدموع والحسرة تملؤها
فقالت لها امها يا ابنتي العزيزة  ان ما فعلتيه هو مثله مثل الزنا تماما ففي اول يوم جاء اليك افضل الناس واكثرهم غني وثراء وهو حال الزنا ففي البداية سوف يجري اليكي اغني الناس ثم بعد مرور الايام سوف تجدين الناس ينفرون منكي واحدا وراء الاخر وفي النهاية لن تكسبين شيئا سوي السخرية والسب والطرد بعد ان ينتهي جمالك
و تعلمت الفتاة من ذلك الدرس وشكرت امها
تلك القصة هي من وحي خيالنا ولا تمت للحقيقة بصلة ولكن الهدف من القصة هو تحذير الافراد من الاوقوع فى المعصية والجري وراء لذة الشهوات الزائلة ومتاع الدنيا الفاني وعلى كل من يقرأ هذه القصة ان يعتبر منها ويعلم ان الدنيا فانية وليس له الا اخرته


مرت فتاة وامها بضائقة مالية ولم يكن معهم  قوت يومهم فقالت الفتاة لوالدتها  اريد  ان اعمل معها فى الزنا واستأذنتها فى العمل بالزنا والفاحشة حتي تستطيع ان تكسب المال الوفير
فنهرتها الام وهددتها واخذت تنصحها الا ان هذا كله لم  يؤثر في قرار الفتاة وفى اصرارها على هذا الفعل
وامام هذا الاصرار فقالت الام للفتاة انا اوافق ان تمارسين الزنا ولكن على شرط ان تنفذي العمل الذي سوف اطلبه منكي
فسألتها الفتاة وماهو ذلك الشرط يا امي
فقالت لها الام غدا ستقفين امام باب القصر وتنتظرين موكب السلطان عندما يمر وستقومين بالوقوع على الارض والتظاهر بالاغماء
وبالفعل قامت الفتاة بالذهاب الى القصر وانتظرت مجئ السلطان وقامت بالتظاهر بنه مغمي عليها فما كان من السلطان الا ان  جري مسرعا نحوها وواخذ يحاول افاقتها وقامت الفتاة بالتظاهر بان وعيها قد عاد وشكرت السلطان ورجعت الى البيت  وحكت لوالدتها ما حدث
فقالت لها الام اريدك ان تكرري  هذا الموضوع بالغد مرة اخري
وبالفعل نفذت الفتاة كلام الام وذهبت الي القصر وتظاهرت بالاغماء الان ان هذه المرة لم يقوم السلطان بمساعدتها ولكن ذهب اليها الوزير الاول وقام بافاقاتها لتشكره الفتاة وترحل الي البيت حكت لامها ما حدث وقالت لها الام اريدك ان تكرري نفس الموضوع لمدة اسبوع كامل حتي اسمح لكي بممارسة الزنا
وبالفعل وافقت الفتاة وقامت فى اليوم الثالث بالتظاهر وفي تلك المرة انتظرت لفترة اطول حتي يساعدها احد ولكن المفاجأة ان رئيس الحرس قام بازاحتها على جانب الطريق ليمر السلطان وموكبه ولم تجد سوي بعض العساككر همك من يقومون بمساعدتها وعادت ال البيت وتملؤها الحسرة
وفى اليوم الرابع لم يحرك احد ساكنا حتى اتي بعض المارة فى الطريق ليقومو بمساعدتها
وفي خامس يوم  القت الفتاة بنفسها وهي تتظاهر بالاغماء امام السلطان فأذا بالسلطان يقوم بسبها والوزير يصرخ فى قائد الحرس ابعد تلك الفتاة المجنونة من هنا وقام المارة بالسخرية من تلك الفتاة واخذ العساكر بركلها بارجلهم حتي تبتبعد عن طريق موكب السلطان
وبكت الفتاة ورجعت الى امها والدموع والحسرة تملؤها
فقالت لها امها يا ابنتي العزيزة  ان ما فعلتيه هو مثله مثل الزنا تماما ففي اول يوم جاء اليك افضل الناس واكثرهم غني وثراء وهو حال الزنا ففي البداية سوف يجري اليكي اغني الناس ثم بعد مرور الايام سوف تجدين الناس ينفرون منكي واحدا وراء الاخر وفي النهاية لن تكسبين شيئا سوي السخرية والسب والطرد بعد ان ينتهي جمالك
و تعلمت الفتاة من ذلك الدرس وشكرت امها
تلك القصة هي من وحي خيالنا ولا تمت للحقيقة بصلة ولكن الهدف من القصة هو تحذير الافراد من الاوقوع فى المعصية والجري وراء لذة الشهوات الزائلة ومتاع الدنيا الفاني وعلى كل من يقرأ هذه القصة ان يعتبر منها ويعلم ان الدنيا فانية وليس له الا اخرته

الأحد، 17 مايو 2015

الفاة لوالدتها اريد ان اعمل بالزنا والفاحشة الام سوف اوافق بعد ان تنفذين شروطي


مرت فتاة وامها بضائقة مالية ولم يكن معهم  قوت يومهم فقالت الفتاة لوالدتها  اريد  ان اعمل معها فى الزنا واستأذنتها فى العمل بالزنا والفاحشة حتي تستطيع ان تكسب المال الوفير
فنهرتها الام وهددتها واخذت تنصحها الا ان هذا كله لم  يؤثر في قرار الفتاة وفى اصرارها على هذا الفعل
وامام هذا الاصرار فقالت الام للفتاة انا اوافق ان تمارسين الزنا ولكن على شرط ان تنفذي العمل الذي سوف اطلبه منكي
فسألتها الفتاة وماهو ذلك الشرط يا امي
فقالت لها الام غدا ستقفين امام باب القصر وتنتظرين موكب السلطان عندما يمر وستقومين بالوقوع على الارض والتظاهر بالاغماء
وبالفعل قامت الفتاة بالذهاب الى القصر وانتظرت مجئ السلطان وقامت بالتظاهر بنه مغمي عليها فما كان من السلطان الا ان  جري مسرعا نحوها وواخذ يحاول افاقتها وقامت الفتاة بالتظاهر بان وعيها قد عاد وشكرت السلطان ورجعت الى البيت  وحكت لوالدتها ما حدث
فقالت لها الام اريدك ان تكرري  هذا الموضوع بالغد مرة اخري
وبالفعل نفذت الفتاة كلام الام وذهبت الي القصر وتظاهرت بالاغماء الان ان هذه المرة لم يقوم السلطان بمساعدتها ولكن ذهب اليها الوزير الاول وقام بافاقاتها لتشكره الفتاة وترحل الي البيت حكت لامها ما حدث وقالت لها الام اريدك ان تكرري نفس الموضوع لمدة اسبوع كامل حتي اسمح لكي بممارسة الزنا
وبالفعل وافقت الفتاة وقامت فى اليوم الثالث بالتظاهر وفي تلك المرة انتظرت لفترة اطول حتي يساعدها احد ولكن المفاجأة ان رئيس الحرس قام بازاحتها على جانب الطريق ليمر السلطان وموكبه ولم تجد سوي بعض العساككر همك من يقومون بمساعدتها وعادت ال البيت وتملؤها الحسرة
وفى اليوم الرابع لم يحرك احد ساكنا حتى اتي بعض المارة فى الطريق ليقومو بمساعدتها
وفي خامس يوم  القت الفتاة بنفسها وهي تتظاهر بالاغماء امام السلطان فأذا بالسلطان يقوم بسبها والوزير يصرخ فى قائد الحرس ابعد تلك الفتاة المجنونة من هنا وقام المارة بالسخرية من تلك الفتاة واخذ العساكر بركلها بارجلهم حتي تبتبعد عن طريق موكب السلطان
وبكت الفتاة ورجعت الى امها والدموع والحسرة تملؤها
فقالت لها امها يا ابنتي العزيزة  ان ما فعلتيه هو مثله مثل الزنا تماما ففي اول يوم جاء اليك افضل الناس واكثرهم غني وثراء وهو حال الزنا ففي البداية سوف يجري اليكي اغني الناس ثم بعد مرور الايام سوف تجدين الناس ينفرون منكي واحدا وراء الاخر وفي النهاية لن تكسبين شيئا سوي السخرية والسب والطرد بعد ان ينتهي جمالك
و تعلمت الفتاة من ذلك الدرس وشكرت امها
تلك القصة هي من وحي خيالنا ولا تمت للحقيقة بصلة ولكن الهدف من القصة هو تحذير الافراد من الاوقوع فى المعصية والجري وراء لذة الشهوات الزائلة ومتاع الدنيا الفاني وعلى كل من يقرأ هذه القصة ان يعتبر منها ويعلم ان الدنيا فانية وليس له الا اخرته


أضغط هنا لمشاهدة الموضوع كامل