جملة قالها رجل كبير في السن لشاب يجلس معه فى القطار بصحبة زوجته انظر السبب فيها
فى احد الايام وفي قطار الصعيد المتوجه من القاهرة الي اسوان جلس شاب مع زوجته فى احد مقاعد الدرجة الاولى ويبدو عليهم مظاهر الثراء
فقد كانت الفتاة ترتدي بنطلون برامدودا ضيق جدا وبلوزة بحمالات تكشف معظم صدرها وكامل يديها
وفى المقعد المقابل جلس رجل ريفي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
اتخذ الرجل وضعية جلوس غريبة حيث قام بوضع كوعه على عضمة فخه واستند بذقنه على قبضة يده واخذ بالتحديق بشدة فى الفتاة ونظراته تكاد انت تخترق جسد الفتاة
عندما راي الشاب هذا المنظر قال للرجل الكبير ماتحترم نفسك ياراجل ياكبير عيب اللى انت بتعمله ده ياريت تقعد عدل او تغير الكرسي
فقال له الرجل انا مش هارد عليك وهاقولك الكلمتيبن اللى انت عارفهم بانك تخلي مراتك تلبس محترم ولكن انا هاقولك حاجة
بص يا ابنى انت حر فى انك تلبس مراتك اي لبس انت عايزه انشاله تلبسها عريان او متلبسهاش انت حر بس انت ملبسها كدة عشان الناس تشوفها وهى لابسة كدة وادينا شايفينها وبنتفرج عليها انت زعلان ليه بقى
بص يابنى اى جزء مكشوف فى جسم مراتك من حق الناس انها تشوفه لانك قبلت انها تلبس كدة فى الشارع واللى مستور منحقك انت لوحدك تشوفه وان كنت زعلان انى مقرب راسي شويتين منها فدا عشان انا نظري ضعيف وعايز اشوف كويس
فتعالت اصوات الركاب مبدية الاعجاب بما قاله الرجل للفتى واخذت تؤكد على كلامه وفى ظل هذا الاحراج قام الشاب واخذ زوجته وترك العربة ليتوجه الى مقعد اخر وفو لا يتكلم فقد الجمت كلمات هذا الرجل لسانه
وهذه القصة هى عبرة لكل شاب يترك زوجته لتلبس الملابس العارية والضيقة ويتباهي بها وبجمالها فى الشوارع
فى الشتاء كل مظاهر التعري تختفي وذلك خوفا من البرد
اليس الاولى بها ان تختفي خوفا من الله ومن عذابه
جسم مراتك من حقنا كلنا اننا نشوفه
جملة قالها رجل كبير في السن لشاب يجلس معه فى القطار بصحبة زوجته انظر السبب فيها
فى احد الايام وفي قطار الصعيد المتوجه من القاهرة الي اسوان جلس شاب مع زوجته فى احد مقاعد الدرجة الاولى ويبدو عليهم مظاهر الثراء
فقد كانت الفتاة ترتدي بنطلون برامدودا ضيق جدا وبلوزة بحمالات تكشف معظم صدرها وكامل يديها
وفى المقعد المقابل جلس رجل ريفي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
اتخذ الرجل وضعية جلوس غريبة حيث قام بوضع كوعه على عضمة فخه واستند بذقنه على قبضة يده واخذ بالتحديق بشدة فى الفتاة ونظراته تكاد انت تخترق جسد الفتاة
عندما راي الشاب هذا المنظر قال للرجل الكبير ماتحترم نفسك ياراجل ياكبير عيب اللى انت بتعمله ده ياريت تقعد عدل او تغير الكرسي
فقال له الرجل انا مش هارد عليك وهاقولك الكلمتيبن اللى انت عارفهم بانك تخلي مراتك تلبس محترم ولكن انا هاقولك حاجة
بص يا ابنى انت حر فى انك تلبس مراتك اي لبس انت عايزه انشاله تلبسها عريان او متلبسهاش انت حر بس انت ملبسها كدة عشان الناس تشوفها وهى لابسة كدة وادينا شايفينها وبنتفرج عليها انت زعلان ليه بقى
بص يابنى اى جزء مكشوف فى جسم مراتك من حق الناس انها تشوفه لانك قبلت انها تلبس كدة فى الشارع واللى مستور منحقك انت لوحدك تشوفه وان كنت زعلان انى مقرب راسي شويتين منها فدا عشان انا نظري ضعيف وعايز اشوف كويس
فتعالت اصوات الركاب مبدية الاعجاب بما قاله الرجل للفتى واخذت تؤكد على كلامه وفى ظل هذا الاحراج قام الشاب واخذ زوجته وترك العربة ليتوجه الى مقعد اخر وفو لا يتكلم فقد الجمت كلمات هذا الرجل لسانه
وهذه القصة هى عبرة لكل شاب يترك زوجته لتلبس الملابس العارية والضيقة ويتباهي بها وبجمالها فى الشوارع
فى الشتاء كل مظاهر التعري تختفي وذلك خوفا من البرد
جملة قالها رجل كبير في السن لشاب يجلس معه فى القطار بصحبة زوجته انظر السبب فيها
فى احد الايام وفي قطار الصعيد المتوجه من القاهرة الي اسوان جلس شاب مع زوجته فى احد مقاعد الدرجة الاولى ويبدو عليهم مظاهر الثراء
فقد كانت الفتاة ترتدي بنطلون برامدودا ضيق جدا وبلوزة بحمالات تكشف معظم صدرها وكامل يديها
وفى المقعد المقابل جلس رجل ريفي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
اتخذ الرجل وضعية جلوس غريبة حيث قام بوضع كوعه على عضمة فخه واستند بذقنه على قبضة يده واخذ بالتحديق بشدة فى الفتاة ونظراته تكاد انت تخترق جسد الفتاة
عندما راي الشاب هذا المنظر قال للرجل الكبير ماتحترم نفسك ياراجل ياكبير عيب اللى انت بتعمله ده ياريت تقعد عدل او تغير الكرسي
فقال له الرجل انا مش هارد عليك وهاقولك الكلمتيبن اللى انت عارفهم بانك تخلي مراتك تلبس محترم ولكن انا هاقولك حاجة
بص يا ابنى انت حر فى انك تلبس مراتك اي لبس انت عايزه انشاله تلبسها عريان او متلبسهاش انت حر بس انت ملبسها كدة عشان الناس تشوفها وهى لابسة كدة وادينا شايفينها وبنتفرج عليها انت زعلان ليه بقى
بص يابنى اى جزء مكشوف فى جسم مراتك من حق الناس انها تشوفه لانك قبلت انها تلبس كدة فى الشارع واللى مستور منحقك انت لوحدك تشوفه وان كنت زعلان انى مقرب راسي شويتين منها فدا عشان انا نظري ضعيف وعايز اشوف كويس
فتعالت اصوات الركاب مبدية الاعجاب بما قاله الرجل للفتى واخذت تؤكد على كلامه وفى ظل هذا الاحراج قام الشاب واخذ زوجته وترك العربة ليتوجه الى مقعد اخر وفو لا يتكلم فقد الجمت كلمات هذا الرجل لسانه
وهذه القصة هى عبرة لكل شاب يترك زوجته لتلبس الملابس العارية والضيقة ويتباهي بها وبجمالها فى الشوارع
فى الشتاء كل مظاهر التعري تختفي وذلك خوفا من البرد